صورة مشروع حملة القرآن
حسب الاحتياج
خيري

مشروع حملة القرآن

"مشروع حملة القرآن" هو مبادرة خيرية تهدف إلى خدمة ونشر كتاب الله الكريم من خلال دعم عشرة مشاريع متنوعة تشمل، كفالة الدعاة والمعلمين والحفاظ، طباعة المصاحف والكتب العلمية، دعم أسر الطلاب المحتاجين، تنظيم المسابقات القرآنية، إقامة حلقات السند والإتقان، وتنظيم رحلات العمرة، كما يسهم المشروع في دعم المراكز الدعوية وتنظيم رحلات العمرة، بهدف تمكين وتيسير تعلم وتعليم القران الكريم ونشر القيم الإسلامية .

0%

€4750.00 Euro

قيمة المشروع

€10.45 Euro

المدفوع

€4739.55 Euro

المتبقى

طرق الدفع

"مشروع حملة القرآن" هو مبادرة خيرية تهدف إلى خدمة ونشر كتاب الله الكريم من خلال دعم عشرة مشاريع متنوعة تشمل، كفالة الدعاة والمعلمين والحفاظ، طباعة المصاحف والكتب العلمية، دعم أسر الطلاب المحتاجين، تنظيم المسابقات القرآنية، إقامة حلقات السند والإتقان،   وتنظيم رحلات العمرة، كما يسهم المشروع في دعم المراكز الدعوية وتنظيم رحلات العمرة، بهدف تمكين وتيسير تعلم وتعليم القران الكريم ونشر القيم الإسلامية .

 إنجازات المشروع:
 
- 800 طالب وطالبة في حلقات تحفيظ القرآن.
- تخريج 10 حفاظ سنويًا.
- تنظيم رحلات عمرة لـ 100 طالب سنويًا.
- تقديم 750 درسًا ومحاضرة علمية سنويًا.
- كفالة 17 أسرة من الأيتام.
- كفالة 200 طالب من الطلاب المعسرين.
 

  1. تعزيز تعليم القرآن الكريم ونشره: توفير الدعم اللازم لحلقات التحفيظ وكفالة المعلمين والدعاة والحفاظ، مما يسهم في نشر القيم الإسلامية وتعليم القرآن الكريم.
   - قال تعالى: *"إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا"* (الإسراء: 9).
  
  1. تيسير وصول المصاحف والكتب العلمية: عبر طباعة وتوزيع المصاحف والكتب، لنشر العلم الشرعي وتحقيق الفائدة لأكبر شريحة ممكنة.
   - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علماً علمه ونشره، أو مصحفاً ورَّثه، أو مسجداً بناه، أو ولداً صالحاً تركه يدعو له." (رواه ابن ماجه وصححه الألباني).
 
  1. دعم الطلاب وأسرهم وتمكينهم: بمساعدة الطلاب المعسرين وأسرهم لضمان استمرارهم في مسيرة تعلم القرآن الكريم.
   - عن أنس بن مالك رضي الله عنه: *"كان أخوان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، كان أحدهما يلزم النبي صلى الله عليه وسلم والآخر يحترف، فشكا المحترف أخاه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: لعلك ترزق به."* (رواه الترمذي وصححه الألباني).